خصصت اللائحة الجديدة لقواعد السلوك والمواظبة للطلاب والطالبات بوزارة التعليم (الصادرة حديثا) فصلا خاصا للمخالفات الطلابية تجاه الهيئة التعليمية والإدارية, وصنفتها من أعلى الدرجات (الرابعة والخامسة والسادسة), التي تشمل التلفظ بألفاظ غير لائقة تجاه إدارة المدرسة أو أحد المعلمين أو الإداريين, أو الاستهانة بهم, أو التوقيع عنهم, أو تصويرهم, والتسجيل الصوتي لهم..
فيما صنف التهديد أو الإشارة بحركة مخلة بالآداب أو التصوير أو التسجيل بمدارس البنات من مخالفات الدرجة الخامسة.
وضمت مخالفات الدرجة السادسة الاعتداء بالضرب على أحد منسوبي المدرسة أو ابتزازهم.
وتبدأ الإجراءات لتلك المخالفات باستدعاء ولي الأمر والتعهد والاعتذار, إلى الحرمان من الدراسة فترات متفاوتة تصل إلى الحرمان من الدراسة انتظاما, إلى الحرمان كليا من الدراسة في مدارس إدارات التعليم جميعها للعام الدراسي الذي حدثت فيه المخالفة, كما نصت الإجراءات حماية للهيئة الإدارية والتعليمية بالمدرسة إلى الرفع لإدارة التعليم وكذلك تدوين محضر على الطالب المخالف, واستدعاء الجهات الأمنية.
ومن الإجراءات التي سعت إليها وزارة التعليم حرصا على منسوبيها في مدارس التعليم العام التشديد على كافة المدارس بتخصيص مكتب ودفتر للدخول يسجل فيه أي زائر للمدرسة سواء ولي أمر أو طالب أو خلافه معلوماته بحسب بطاقة الهوية الوطنية, وخصصت مساعدين إداريين لذلك, وذلك كنوع من الحماية لمنسوبي المدرسة, ومعرفة من يدخلها, ومعرفة هوية الشخص في حال حصل أية اعتداءات أو تجاوزات بالمدرسة لا سمح الله.
فيما صنف التهديد أو الإشارة بحركة مخلة بالآداب أو التصوير أو التسجيل بمدارس البنات من مخالفات الدرجة الخامسة.
وضمت مخالفات الدرجة السادسة الاعتداء بالضرب على أحد منسوبي المدرسة أو ابتزازهم.
وتبدأ الإجراءات لتلك المخالفات باستدعاء ولي الأمر والتعهد والاعتذار, إلى الحرمان من الدراسة فترات متفاوتة تصل إلى الحرمان من الدراسة انتظاما, إلى الحرمان كليا من الدراسة في مدارس إدارات التعليم جميعها للعام الدراسي الذي حدثت فيه المخالفة, كما نصت الإجراءات حماية للهيئة الإدارية والتعليمية بالمدرسة إلى الرفع لإدارة التعليم وكذلك تدوين محضر على الطالب المخالف, واستدعاء الجهات الأمنية.
ومن الإجراءات التي سعت إليها وزارة التعليم حرصا على منسوبيها في مدارس التعليم العام التشديد على كافة المدارس بتخصيص مكتب ودفتر للدخول يسجل فيه أي زائر للمدرسة سواء ولي أمر أو طالب أو خلافه معلوماته بحسب بطاقة الهوية الوطنية, وخصصت مساعدين إداريين لذلك, وذلك كنوع من الحماية لمنسوبي المدرسة, ومعرفة من يدخلها, ومعرفة هوية الشخص في حال حصل أية اعتداءات أو تجاوزات بالمدرسة لا سمح الله.